وزير الخارجية التركي هاكان فيدان يستقبل زعيم جبهة تحرير مورو الإسلامية في إسطنبول

استقبل وزير الخارجية التركي "هاكان فيدان"، زعيم جبهة تحرير مورو الإسلامية في الفلبين، الحاج "مراد إبراهيم"، في لقاء عُقد في مدينة إسطنبول.
عقد وزير الخارجية التركي "هاكان فيدان" اجتماعًا مهمًا في إسطنبول مع زعيم جبهة تحرير مورو الإسلامية في الفلبين، الحاج "مراد إبراهيم"، أحد أبرز الشخصيات الإسلامية في جنوب شرق آسيا.
وأعلنت وزارة الخارجية التركية، عبر حسابها الرسمي على منصات التواصل، عن اللقاء دون الإفصاح عن تفاصيل موسعة، إلا أن اللقاء يأتي ضمن الجهود التركية المستمرة لدعم عملية السلام والتنمية في إقليم مينداناو، الذي يتمتع بحكم ذاتي واسع النطاق نتيجة اتفاق تاريخي بين الحكومة الفلبينية والجبهة.
ويعكس هذا اللقاء استمرار دعم أنقرة للقضايا الإسلامية العالمية، وتحديدًا لقضية مسلمي مورو الذين ناضلوا لعقود من أجل حقوقهم الثقافية والسياسية والدينية.
ومن المتوقع أن تسهم هذه اللقاءات في تعزيز التعاون بين تركيا ومؤسسات الحكم الذاتي في مينداناو، في مجالات التعليم، والبنية التحتية، والتمكين المجتمعي. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي من "عواقب وخيمة" إذا قصفت دولة الاحتلال مفاعل بوشهر الإيراني، مشيرًا إلى تضرر منشآت نووية أخرى مثل نطنز وأصفهان. وأكد أن لا إشعاعات حالية تهدد المدنيين، لكن المخاطر تبقى قائمة في ظل تصعيد مستمر بين تل أبيب وطهران.
قال رئيس أركان جيش الاحتلال، إيال زمير، إن "الحرب ضد إيران لم تنتهِ بعد"، مؤكدًا الاستعداد لصراع طويل ومعقّد، موضحا أن إيران تواصل تطوير قدراتها الصاروخية والنووية، مما دفعهم لشن ضربات استباقية.
أعلنت إيران استعدادها لإعادة تقييم خيار العودة إلى المسار الدبلوماسي بشرط وقف العدوان ومحاسبة "الطرف المعتدي على جرائمه"، وذلك عقب اجتماع رفيع المستوى في جنيف ضم وزراء خارجية إيران وألمانيا وفرنسا وبريطانيا. ".
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على إيران، شملت شركة واحدة و8 كيانات أخرى، بالإضافة إلى سفينة تابعة لشركة مقرها هونغ كونغ، بتهمة دعم الصناعات الدفاعية الإيرانية عبر توريد معدات حساسة.